- اشارة
- المقدمة
- فصل في ذكر تفصيل ماقدمناه وأجملناه من الأبواب والفصول
- الباب الأول فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار و مايحتاج إليه قبل الخروج من المسكن والدار و فيه فصول
- الفصل الأول فيما نذكره من عزم الإنسان ونيته لسفره علي اختلاف إرادته
- الفصل الثاني فيما نذكره من الأخبار التي وردت في تعيين اختيار أوقات الأسفار
- الفصل الثالث فيما نذكره من نيتنا إذاأردنا التوجه في الأسفار
- الفصل الرابع فيما نذكره من الوصية المأمور بها
- الفصل الخامس فيما نذكره من الأيام والأوقات التي يكره فيهاالابتداء في الأسفار بمقتضي الأخبار
- الفصل السادس فيما نذكره من الغسل قبل الأسفار و مايجريه الله جل جلاله علي خاطرنا من الأذكار
- الفصل السابع فيما أذكره مما أقوله أنا
- الفصل الثامن فيما نذكره
- الفصل التاسع فيما نذكره مما يتعلق بالتطيب والبخور
- الفصل العاشر فيما نذكره من الأذكار
- الفصل الحادي عشر فيما نذكره من الصدقة ودعائها
- الفصل الثاني عشر فيما نذكره من توديع العيال بالصلاة والدعاء والابتهال وصواب المقال
- الفصل الثالث عشر في رواية أخري بالصلاة
- الفصل الرابع عشر فيما نذكره من توديع الروحانيين الذين يخلفهم المسافر في منزله مع عياله و ماذا يخاطبهم من مقاله
- الفصل الخامس عشر فيما نذكره من الترغيب والترهيب للعيال قبل التوجه والانفصال
- الباب الثاني فيما يصحبه الإنسان معه في أسفاره للسلامة من أخطاره وأكداره و فيه فصول
- الفصل الأول فيما نذكره من صحبة العصا اللوز المر في الأسفار والسلامة بها من الأخطار
- الفصل الثاني فيما نذكره من أن أخذ التربة الشريفة في الحضر والسفر أمان من الخطر
- الفصل الثالث فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر للأمان من الضرر
- الفصل الرابع فيما نذكره من تمام مايمكن أن يحتاج إليه في هذه الثلاثة فصول
- الفصل الخامس فيما نذكره من فوائد التختم بالعقيق في الأسفار و
- الباب الثالث فيما نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء والمهام والطعام و فيه فصول
- الباب الرابع فيما نذكره من الآداب في لبس المداس أوالنعل أوالسيف والعدة
- الباب الخامس فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب
- الفصل الأول في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجوادص وهي العوذة الحامية من ضرب السيف و من كل خوف
- الفصل الثاني في العوذة المجربة في دفع الأخطار ويصلح أن تكون مع الإنسان في الأسفار
- الفصل الثالث فيما نذكره من العوذ التي تكون في العمامة لتمام السلامة
- الفصل الرابع فيما نذكره من اتخاذ عوذة للفارس والفرس وللدواب بحسب ماوجدناه داخلا في هذاالباب
- الفصل الخامس فيما نذكره من دعاء دعا به قائله علي فرس قدمات فعاش
- الباب السادس فيما نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين علي العبادة وزيادة السعادة و فيه فصول
- الفصل الأول في حمل المصحف الشريف وبعض مايروي في دفع الأمر المخوف
- الفصل الثاني إذا كان سفره مقدار نهار و مايحمل معه من الكتب للاستظهار
- الفصل الثالث فيما نذكره إن كان سفره يوما وليلة ونحو هذاالمقدار و مايصحبه للعبادة والحفظ والاستظهار
- الفصل الرابع فيما نذكره إن كان سفره مقدار أسبوع أونحو هذاالتقدير و مايحتاج أن يصحب معه للمعونة علي دفع المحاذير
- الفصل الخامس فيما نذكره إن كان سفره مقدار شهر علي التقريب
- الفصل السادس فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أوشهور و مايصحب معه لزيادة العبادة والسرور ودفع المحذور
- الفصل السابع فيما يصحبه أيضا في أسفاره من الكتب لزيادة مساره ودفع أخطاره
- الفصل الثامن فيما نذكره من صلاة المسافرين و مايقتضي الاهتمام بها
- الفصل التاسع فيما نذكره مما يحتاج إليه المسافر من معرفة القبلة للصلوات نذكر منها مايختص بأهل العراق فإننا الآن ساكنون بهذه الجهات
- الفصل العاشر فيما نذكر إذااشتبه مطلع الشمس عليه إن كان غيما أووجد مانعا لايعرف سمت القبلة ليتوجه إليه
- الفصل الحادي عشر فيما نذكره من الأخبار المروية بالعمل علي القرعة الشرعية
- الفصل الثاني عشر فيما نذكره من روايات في صفة القرعة الشرعية كنا ذكرناها في كتاب فتح الأبواب بين ذوي الألباب ورب الأرباب
- الفصل الثالث عشرة فيما نذكره من آداب الأسفار عن الصادق ابن الصادقين الأبرار ع حدث بها عن لقمان نذكر منها مايحتاج إليه الآن
- الباب السابع فيما نذكره إذاشرع الإنسان في خروجه من الدار للأسفار و مايعمله
- الباب الثامن فيما نذكره
- الباب التاسع فيما نذكره إذا كان سفره في سفينة أوعبوره فيها و مايفتح علينا من مهماتها و فيه فصول
- الفصل الأول فيما نذكره
- الفصل الثاني فيما نذكره من الإنشاء
- الفصل الثالث في النجاة في السفينة بآيات من القرآن نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان
- الفصل الرابع فيما نذكره مما يمكن أن يكون سببا لماقدمناه من الصلاة علي محمد وآله ص
- الفصل الخامس فيما نذكره من دعاء دعا به من سقط من مركب في البحار فنجاه الله تعالي من تلك الأخطار
- الفصل السادس فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ أن المسلمين دعوا به فجازوا علي بحر وظفروا بالمحاربين
- الفصل السابع فيما نذكره عن مولانا علي ص
- الفصل الثامن فيما نذكره
- الفصل التاسع فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة أن في الأرض من الجن من يدل علي الطريق
- الفصل العاشر فيما نذكره إذاخاف في طريقه من الأعداء واللصوص و هو من أدعية السر المنصوص
- الفصل الحادي عشر فيما نذكره مما يكون أمانا من اللص إذاظفر به ويتخلص من عطبه
- الفصل الثاني عشر فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي ع
- الفصل الثالث عشر فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان مخلصا أخاف الله منه كل شيء
- الفصل الرابع عشر فيما نذكره إذاخاف من المطر في سفره وكيف يسلم من ضرره و إذاعطش كيف يغاث ويأمن من خطره
- الفصل الخامس عشر فيما نذكره إذاتعذر علي المسافر الماء
- الفصل السادس عشر فيما نذكره إذاخاف شيطانا أوساحرا
- الفصل السابع عشر فيما نذكره لدفع ضرر السباع
- الفصل الثامن عشر في حديث آخر للسلامة من السباع
- الفصل التاسع عشر في دفع خطر الأسد ويمكن أن يدفع به ضرر كل أحد
- الفصل العشرون فيما نذكره إذاخاف من السرق
- الفصل الحادي والعشرون فيما نذكره لاستصعاب الدابة
- الفصل الثاني والعشرون فيما نذكره إذاحصلت الملعونة في عين دابته يقرؤها ويمر يده علي عينها ووجهها أويكتبها ويمر الكتابة عليها بإخلاص نيته
- الفصل الثالث والعشرون فيما نذكره من الدعاء الفاضل إذاأشرف علي بلد أوقرية أوبعض المنازل
- الفصل الرابع والعشرون فيما نذكره من اختيار مواضع النزول و مايفتح علينا من المعقول والمنقول
- الفصل الخامس والعشرون فيما نذكره من أن اختيار المنازل منها مايعرف صوابه بالنظر الظاهر ومنها مايعرفه الله جل جلاله لمن يشاء بنوره الباهر
- الباب العاشر فيما نذكره مما نقوله
- الفصل الأول فيما نذكره مما يقوله إذانزل ببعض المنازل
- الفصل الثاني فيما نذكره من زيادة الاستظهار للظفر بالمسار ودفع الأخطار
- الفصل الثالث فيما نذكره من الأدعية المنقولات لدفع محذورات مسميات
- الفصل الرابع فيما نذكره مما يحفظه الله جل جلاله به إذاأراد النوم في منازل أسفاره
- الفصل الخامس فيما نذكره مما يقوله المسافر لزوال وحشته والأمان
- الفصل السادس فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة بما يقوله
- الفصل السابع فيما نذكره مما كان رسول الله يقوله إذاغزا أوسافر فأدركه الليل
- الفصل الثامن فيما نذكره إذااستيقظ من نومه
- الفصل التاسع فيما نذكره مما يقوله ويفعله
- الفصل العاشر فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء
- الفصل الحادي عشر فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله جل جلاله
- الفصل الثاني عشر فيما نذكره من القول
- الباب الحادي عشر فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان و فيه كتاب برء ساعة لابن زكريا واضح البيان
- الباب الثاني عشر فيما جربناه واقترن بالقبول و فيه عدة فصول
- الفصل الأول فيما جربناه لزوال الحمي فوجدناه كمارويناه
- الفصل الثاني في عوذة جربناها لسائر الأمراض فتزول بقدرة الله جل جلاله ألذي لايخيب لديه المأمول
- الفصل الثالث فيما نذكره لزوال الأسقام وجربناه فبلغنا به نهايات المرام
- الفصل الرابع فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل والماء
- الفصل الخامس فيما جربناه أيضا وبلغنا به ماتمنيناه
- الباب الثالث عشر
- اشاره
- الباب الأول كيف ينبغي أن يكون التدبير في السير نفسه وأوقات الطعام والشراب والنوم والباه
- الباب الثاني ماالإعياء وعما ذا يحدث وكم أنواعه وبأي شيءيعالج كل نوع منه
- الباب الثالث في أصناف الغمز ودلك القدم و في أي الأحوال يحتاج إلي كل صنف من أصناف الغمز و في أيها يحتاج إلي دلك القدم
- الباب الرابع في العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة المفرطة البرد أوالحر أوالغبار الكثير وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
- الباب الخامس في وجع الأذن ألذي يعرض كثيرا من هبوب الرياح المختلفة وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
- الباب السادس في الزكام والنوازل والسعال و ماشابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهواء وعلاج ذلك
- الباب السابع في علل العين التي تحدث عن اختلاف الهواء والغبار والرياح و غير ذلك
- الباب الثامن في امتحان المياه المختلفة ليعلم أيها أصلح
- الباب التاسع في إصلاح المياه الفاسدة
- الباب العاشر في احتيال مايذهب بالعطش
- الباب الحادي عشر في التحرز من جملة الهوام
- الباب الثاني عشر في علاج عام من لسع الهوام جميعا
- الباب الثالث عشر عما ذا يتولد العرق المديني وبما ذا يتحرز من تولده
- الباب الرابع عشر في وصف العلاج من العرق المديني إذاتولد في البدن
الامان من اخطار الاسفار و الازمان
اشارة
سرشناسه : ابن طاوس ، علي بن موسي ، ق 664 - 589
عنوان و نام پديدآور : الامان من اخطار الاسفار و الازمان / تاليف علي بن موسي بن طاووس ؛ تحقيق موسسه ال البيت عليهم السلام لاحياآ التراث
مشخصات نشر : قم : موسسه آل البيت (ع )، لاحياآ التراث ، 1409ق . = 1369.
مشخصات ظاهري : ص 266
فروست : (موسسه آل البيت عليهم السلام لاحياآ التراث ؛ 59: سلسله مصادر بحار الانوار7)
شابك : بها:900ريال
وضعيت فهرست نويسي : فهرستنويسي قبلي
يادداشت : كتابنامه : 266 - 262
موضوع : دعاها
موضوع : سفرها -- كتابهاي دعا
شناسه افزوده : موسسه آل البيت (عليهم السلام ). احياآ التراث
رده بندي كنگره : BP267/4 /الف م
رده بندي ديويي : 297/772
شماره كتابشناسي ملي : م 70-2601
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلي الله علي محمد وآله الطاهرين . يقول مولانا الأفضل الأكمل الأورع الزاهد العابد المرابط المجاهد ذو المناقب والفضائل والأيادي والفواضل النقيب الطاهر شرف العترة بقية نقباء آل أبي طالب في الأقارب والأجانب رضي الدين جمال العارفين ركن الإسلام والمسلمين أبوالقاسم علي بن موسي بن جعفر بن محمدالطاوس العلوي الفاطمي حرس الله مجده المنيف وأطال في عمره الشريف الحمد لله ألذي استجارت به الأرواح بلسان الحال في إخراجها من العدم فأجارها واستغاثت به في فك إسارها من يد الظلم فأطلقها ووهب لها أنوارها ورأت نفوسها عالية والية فطلبت رفعها عن الخمول فبلغها مطلوبها وأعلي منارها وسألت مراكب ومطايا لأسفارها